أيــــــــن الطريق ..؟!...
أين الطريق إلى نهاية حبك ؟!..
لم تنسني إياك ضوضاء المدينة ..
لا ولا آهاتي ولا أنيني ...
قدري أنت ..قدري حبك ...
وقدري أن يجري دمك في شراييني ....
وفي الليل ..
أيقن أن عمري عمرين ...
وأيقن أن في كل لحظة تمر ساعات ..
وأن حياتي من دونك تعادل آلاف السنين ِ...
وفي الليل...
تهجرني وسادتي ...
وتتبرّأ مني سمائي وأرضي ..
فأعلم بأني أمسيت غريباً ..ضائعاً..
وأعلم أن لا أهل لي ولا سكن ..
وأن أهلي الآن دموع عيني ..
أهذا ما يسمونه حباً؟.. أم أنه سمّ ...
مذ التقيتك انقلبت الموازين ..
وأصبح قاموسي الشقاء ..
وأصبحت طباعي اضطراب ...
وأصبحت عيناك بردٌ يقيني ..
وأسأل نفسي :
أفي جرح ٍينزف سعادة ؟..
أفي لفحةٍ من نارٍ سعادة ؟..
وتجيب روحي : نعم ..
فأعلم أن حبك عبادة ..
وأن دمعي فرض ..
وأن صلاتي أمام وجهك كل يوم تحييني ..
وفي خلوتي أتذكرك..
وفي الازدحام .. وفي الأحلام ..
ولم أقنع حتى الآن بأني كتاب ..وأنك الحروف ..
وأن وقتي مع غيرك غريب..
والحب في بعدك أنين ...
وعنوان صفحاتي حينها ..ضياع ..
وكل ما كتب الشعراء من قبل ذلك ..ومن بعد ذلك ..
كل ما كتبوه... لا يعنيني ..
منقول
أين الطريق إلى نهاية حبك ؟!..
لم تنسني إياك ضوضاء المدينة ..
لا ولا آهاتي ولا أنيني ...
قدري أنت ..قدري حبك ...
وقدري أن يجري دمك في شراييني ....
وفي الليل ..
أيقن أن عمري عمرين ...
وأيقن أن في كل لحظة تمر ساعات ..
وأن حياتي من دونك تعادل آلاف السنين ِ...
وفي الليل...
تهجرني وسادتي ...
وتتبرّأ مني سمائي وأرضي ..
فأعلم بأني أمسيت غريباً ..ضائعاً..
وأعلم أن لا أهل لي ولا سكن ..
وأن أهلي الآن دموع عيني ..
أهذا ما يسمونه حباً؟.. أم أنه سمّ ...
مذ التقيتك انقلبت الموازين ..
وأصبح قاموسي الشقاء ..
وأصبحت طباعي اضطراب ...
وأصبحت عيناك بردٌ يقيني ..
وأسأل نفسي :
أفي جرح ٍينزف سعادة ؟..
أفي لفحةٍ من نارٍ سعادة ؟..
وتجيب روحي : نعم ..
فأعلم أن حبك عبادة ..
وأن دمعي فرض ..
وأن صلاتي أمام وجهك كل يوم تحييني ..
وفي خلوتي أتذكرك..
وفي الازدحام .. وفي الأحلام ..
ولم أقنع حتى الآن بأني كتاب ..وأنك الحروف ..
وأن وقتي مع غيرك غريب..
والحب في بعدك أنين ...
وعنوان صفحاتي حينها ..ضياع ..
وكل ما كتب الشعراء من قبل ذلك ..ومن بعد ذلك ..
كل ما كتبوه... لا يعنيني ..
منقول